Android reverb

أعلنت “جوجل” عن إعادة تصميم صفحة الأخبار (Google News) المخصصة للعرض على الهواتف العاملة بنظامي iOS و”أندرويد”.

وأوضحت “جوجل” أن التصميم الجديد يجعل الإطلاع على الأخبار من صفحة (Google News) عبر الهواتف الذكية أكثر سهولة، مضيفة أنها وضعت خيارات للمستخدمين تتيح لهم تخصيص الصفحة حسب رغباتهم.

وأضافت الشركة، عبر مدونتها الرسمية، أن المستخدمين قادرين على اختيار حجم الخط ولون الخلفية، والانتقال بين أقسام الأخبار بسهولة وذلك باستخدام أيقونة “أخبار جوجل” المتوافرة في أعلى يسار الصفحة.

وقامت “جوجل” بتغيير طريقة عرض الأخبار في التصميم الجديد حيث وضعت فواصل بين الأخبار المختلفة، واعتمدت ميزة جديدة تدعى (Story Card) وتتيح للمستخدم التعرف على معلومات أكثر حول كل قصة إخبارية، وهي الميزة المتوافرة في قائمة الإعدادات بأعلى يمين الصفحة.

وأشارت الشركة أنها دمجت في التصميم الجديد خصائص مثل أداة التعرف على الطقس، وقسم “اختيارات المحررين” والذي يضم أكثر الأخبار شعبية.

وستتوافر الميزة الجديدة عند الدخول من أي الهواتف العاملة بنظامي iOS و”أندرويد” إلى صفحة، news.google.com، باستخدام متصفح “كروم” أو “سفاري”.

يذكر أن “جوجل” سوف تطلق التصميم الجديد للمستخدمين في الولايات المتحدة الأمريكية أولاً، فيما سيتوافر التصميم الجديد لبقية المستخدمين حول العالم خلال الفترة القليلة المقبلة.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية

افتتح عاطف حلمي، وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المصري، مقر جديد للمركز المصري للاستعداد لطوارئ الحاسبات وحماية شبكات الاتصالات والإنترنت، وذلك اليوم، الاحد، بالقرية الذكية.

ويركز المركز على أعمال التصدي للهجمات الإلكترونية التي تستهدف البنية التحتية التقنية في مصر، كما يؤمن استخدام الانترنت للأفراد والمؤسسات والأجهزة الحكومية.

وأوضح وزير الاتصالات المصري، تعليقاً على افتتاح المقر الجديد، أن المركز يضم مجموعة كبيرة من المتخصصين للعمل في مجال التصدي للهجمات الإلكترونية وحماية شبكات الاتصالات والإنترنت على المستوى العربي.

وأضاف أن المركز يستهدف بشكل اساسي التصدي لعمليات اختراق وتشويه المواقع الإلكترونية المصرية، إضافة إلى القيام برصد وتحليل البرمجيات الخبيثة التي تستهدف مستخدمي الحواسب والإنترنت في مصر.

وتابع وزير الاتصالات المصري “البيئة التشريعية المحفزة المتوفرة في مصر الآن تدعم نشاط المركز وتعطيه ثقل”، مؤكداً أن مصر قد خطت خطوات ثابتة في مجال التصدي للجرائم الإلكترونية على الإنترنت وذلك عبر اقرار قوانين الملكية الفكرية والاتصالات والمعلومات، وقانون تأمين الفضاء الالكتروني وتعقب الجريمة الالكترونية.

ويتبع المركز الجهاز القومي المصري لتنظيم الاتصالات، كما يملك المركز عضوية في التجمع الدولي لمراكز الاستجابة لطوارئ الحاسبات والشبكات، ويعد عضو مؤسس في تجمع مراكز الاستجابة لطوارئ الحاسبات والشبكات للدول الإسلامية، وعضو في المبادرة الدولية لمكافحة مخاطر الفضاء السيبراني.

يذكر أن المركز قد ساهم في احتلال مصر، هذا العام، المرتبة الثالثة في المؤشر العربي للأمن السيبراني، والذي تصدرته عمان وتليها المغرب، وهو المؤشر الذي يقيس مستوى تقدم كل دولة في مجال الأمن الإلكتروني.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية

أطلقت شركة “مايكروسوفت” تحديثًا جذريًا للتطبيق الخاص بمحرك البحث التابع لها “بينج” (Bing) على حاسبات شركة “آبل” اللوحية، “آيباد”، ليجلب معه عددًا من المزايا، أبرزها واجهة مستخدم جديدة تتوافق مع التصميم الجديد الذي يتسم به الإصدار السابع من نظام التشغيل “آي أو إس”.

ويستطيع المستخدمون من خلال الإصدار الجديد الذي يحمل الرقم 2.0، حفظ الصورة اليومية التي تظهر على خلفية الصفحة الرئيسية لمحرك البحث، إلى الاستديو، وذلك لاستخدامها كخلفية شاشة أو غير ذلك.

ويمكن للمستخدمين أيضًا حفظ الصور والإشارات المرجعية لمزامنتها لاحقًا مع خدمة التخزين السحابي التابعة لـ “مايكروسوفت”، “سكاي درايف” على الأجهزة الأخرى، كما يوفر التحديث الجديد مشاركة نتائج البحث مع شبكات التواصل الاجتماعي، مثل “فيسبوك” و “تويتر”، وغيرهما.

وقامت “مايكروسوفت” أيضًا بإضفاء عدد من التحسينات والتحديثات على نتائج البحث الخاصة بالخرائط، والشعار الجديد لمحرك البحث، بالإضافة إلى ميزة “مُوجد الهدية” (Gift Finder) التي تسمح للمستخدمين بالعثور بسرعة على الهداية الخاصة بموسم العطلات المرتقب.

ويمكن لمستخدمي حاسبات “آيباد” اللوحية تحديث التطبيق لديهم، أو تنزيل التطبيق من متجر التطبيقات “آب ستور”، علمًا أنه يأتي بحجم 19.8 ميجابايت، ويتطلب وجود الإصدار 4.3 وما فوق من نظام “آي أو إس”.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية رابط الخبر: “مايكروسوفت” تُحدِّث التطبيق الخاص بمحرك البحث “بينج” لحاسبات “آيباد” اللوحية

أظهر تقرير نشره موقع “كوم سكور” (ComScore) أن مستخدمي شبكة التواصل الاجتماعي “فيسبوك” ينتمون إلى كل الأشكال والأحجام والفئات العمرية، على الأقل مقارنة بمستخدمي شبكتي “لينكد إن” و “تويتر”.

فبحسب التقرير، كان نصف زوار موقع التدوين المصغر “تويتر” خلال تشرين الأول/أكتوبر الماضي أقل عمرًا من 35 عامًا. وعلى النقيض، كان ثلاثا زوار شبكة التواصل الاجتماعي الخاصة بالأعمال “لينكد إن” ممن تزيد أعمارهم عن الـ 35 عامًا، هذا وتفوق “فيسبوك” على غيره عندما يزيد عمر المستخدم عن الـ 44 عامًا.

يُذكر أن موقع “كوم سكور” نفسه، كان قد نشر خلال تشرين الأول/أكتوبر الماضي تقريرًا أظهر أن المستخدمين يقضون وقتًا أطول على الأجهزة المحمولة عوضًا عن الحاسبات الشخصية المكتبية، خاصة عندما يتعلق الأمر بمشاهدة الصور، واستخدام الخرائط، والألعاب.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية رابط الخبر: تقرير: مستخدمو “فيسبوك” أكبر عمرًا من مستخدمي “تويتر” و “لينكد إن”

أعلنت مؤسسة الإمارات للاتصالات – “اتصالات” – عن طرحها باقة بيانات شهرية جديدة لمشتركي نظام الدفع المسبق “واصل” تقدم 100 ميجابايت بيانات مقابل 29 درهم فقط.

وقالت الشركة إنه قد تم تصميم الباقة الجديدة بهدف تلبية احتياجات المشتركين الذين يقتصر استهلاكهم للبيانات على الاستخدام المحدود أو العرضي للإنترنت للتصفح والبريد الإلكتروني أو غيرها من الاستخدامات التي لا تتطلب كمًا كبيرًا من البيانات.

ويمكن الاشتراك بهذه الباقة بإرسال m100m في رسالة نصية إلى الرقم 1010، ويتم تجديد الاشتراك تلقائيًا مع أول استخدام للبيانات كل شهر وفي حال تجاوز مخصصات الباقة يتم احتساب البيانات بكلفة 1 درهم لكل ميجابايت وستكون هذه الرسوم موحدة لاستهلاك البيانات خارج المخصصات لكافة باقات البيانات بما فيها باقات 1 جيجابايت و5 جيجابايت و20 جيجابايت والإضافات على باقة MyPlan.

ولفتت “اتصالات” إلى أنها تقدم هذا العرض تماشيًا مع استراتيجيتها المتمثلة في تقديم باقات بيانات متنوعة تناسب مختلف احتياجات مستخدمي الهواتف الذكية والتي تشمل باقة 1 جيجابايت بكلفة 99 درهم شهريًا و5 جيجابايت مقابل 249 درهم شهريًا وباقة 20 جيجابايت مقابل 449 درهم شهريًا.

ويتمتع مشتركو باقات البيانات بتجربة استخدام مميزة على شبكة “اتصالات” المتفوقة للجيل الرابع والتي تغطي أكثر من 80% من المناطق المأهولة في الدولة وتسمح لمستخدمي هواتف الجيل الرابع من مشتركي نظام الدفع المسبق والفاتورة بالاتصال بالإنترنت بسرعات تصل إلى 150 ميجابت في الثانية.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية رابط الخبر: “اتصالات” تقدم باقة بيانات شهرية جديدة لمشتركي “واصل”

استعرضت “سامسونج” هاتفاً جديداً في مقطع فيديو قصير عبر إحدى قنواتها الرسمية على موقع “يوتيوب”، إلا أن الشركة لم تُفصح عن اسم الجهاز أو مواصفاته أو موعد إطلاقه.

وأوضح مقطع الفيديو الذي نشرته “سامسونج”، عبر قناتها التابعة لفرع الشركة في تايوان، هاتف ذكي يظهر بجواره ساعة “جالاكسي جير” الذكية، واكتفت الشركة بالإشارة إلى أن الهاتف سيصل قريباً.

ولم توضح الشركة الكورية ما إذا كان الهاتف هو هاتف “جالاكسي إس 5″ المنتظر أو هاتف آخر، إلا أن تقرير اخباري زعم أن الهاتف الذي استعرضته “سامسونج” هو هاتف Galaxy J الذي سيتم إطلاقه في تايوان قبل نهاية الشهر الجاري.

وكانت “سامسونج” أطلقت الهاتف Galaxy J في اليابان أكتوبر الماضي، وينتظر أن تطلقه في تايوان في التاسع من ديسمبر الجاري، وهو نفس الموعد الذي ظهر على ساعة “جالاكسي جير” خلال الفيديو.

ويملك الهاتف Galaxy J شاشة من نوع “سوبر أموليد” بقياس 5 بوصة تدعم دقة عرض Full HD، وتم دعم الجهاز بمعالج “سنابدراجون 800″ رباعي النواة يعمل بسرعة 2.26 جيجاهرتز، وذاكرة وصول عشوائي سعة 3 جيجابايت، وكاميرا خلفية بدقة 13.2 ميجابكسل.

ويذكر أن، في حال تم إطلاق الهاتف Galaxy J في تايوان، سيكون هذا هو الإطلاق الاول للهاتف الذكي الجديد خارج السوق اليابانية، مما ينبئ بإمكانية طرح الهاتف، المنتمي لفئة الهواتف “عالية المواصفات”، في عدة أسواق عالمية أخرى.

The post “سامسونج” تعتزم بدء طرح الهاتف Galaxy J خارج السوق اليابانية appeared first on البوابة العربية للأخبار التقنية.

حاول عدد كبير من مستخدمي خدمة “فايبر” في السعودية تجاوز الحظر المفروض عليها من قبل هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات في المملكة، وذلك إضافه إلى محاولات مطوري خدمة المحادثات عبر الإنترنت لكسر هذا الحظر.

ومنذ اليوم الاول لفرض الحظر في يونيو الماضي، تداول مستخدمو شبكات التواصل الاجتماعي عدة طرق للتحايل على التقنيات المستخدمة من قبل هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات بالسعودية للقيام بحجب التطبيق عن المستخدمين.

واتجه عدد من المستخدمين، سواء عبر الحواسب أو الأجهزة الذكية، إلى تقنيات مثل الشبكات الافتراضية الخاصة المعروفة اختصاراً باسم VPN، وتقنيات “البروكسي” لفك الحظر، وذلك في ظل تأخر الشركة في توفير تقنية من جانبها لاستخدام الخدمة في المملكة.

وكان تالمون ماركو، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة فايبر، قد أعلن التحدي ضد هيئة الاتصالات السعودية فور حظر تطبيقه في المملكة حيث قال “لن يهدأ لنا بالاً حتى يتم استعادة الخدمة في المملكة العربية السعودية”، مضيفاً “10 ملايين مستخدم سعودي تضرروا من غلق التطبيق، كما تضررت نسبة كبيرة من غير السعوديين المقيمين في المملكة”.

ووعد ماركو حينها بتطوير تقنية تتخطى الحجب المفروض، إلا أن توفير تقنية فعالة من جانب شركته أمر تأخر حتى قامت “فايبر” قبل أسابيع بتوفير رابط لمستخدمي الأجهزة العاملة بنظام “أندرويد” لتثبيت نسخة من تطبيقها غير المتوافرة على متجر “جوجل بلاي” تعمل رغم الحظر.

وأوضحت “فايبر” أن النسخة التي وفرتها من تطبيقها لأجهزة “أندرويد” تختبر طريقه “الاتصال المعزز” في المملكة العربية السعودية، وأن المستخدم عليه تمكين خاصية السماح للتطبيقات من المصادر المجهولة في قائمه الضبط لتثبيت التطبيق، إلا أن الطريقة تلك لا تعد فعالة لجميع المستخدمين في المملكة.

وتدعو “البوابة العربية للأخبار التقنية” قرائها للمشاركة بآرائهم حول مدى تأثرهم بحجب التطبيق، وهل نجحت الشركة المطورة في تحديها لهيئة الاتصالات وتقنية المعلومات بتوفير طريقة فعالة لاستخدام التطبيق رغم حظر قنواته الرسمية؟

تعتمد الأجهزة الإلكترونية الحديثة على العديد من العناصر والمواد التي أصبح الحصول عليها صعباً، بسبب انخفاض نسب تواجدها في الطبيعة.

وأشار باحثون في دراسة جديدة إلى أن الحصول على العديد من المواد التي تدخل في صناعة الأجهزة الإلكترونية سيُصبح مُكلفاً، كما أن بعض تلك المواد ستكون بدائلها غير صالحة، أو غير موجودة أصلاً.

وحدد باحثون في “جامعة ييل” Yale University حوالي 62 معدناً وخليطاً معدنياً يتم استخدامهم في صناعة الأجهزة الإلكترونية مثل الهواتف الذكية.

وتعقيباً على ذلك، أشار البروفيسور “توماس جرايدل”، من “جامعة ييل”، إلى أن البدائل لهذه المعادن والخلائط المعدنية قد لا تملك نفس الجودة، في حين أن بعضها لا يملك بدائل أصلاً.

وتشعر العديد من الشركات المُصنعة للأجهزة الإلكترونية بالقلق من مثل هذه التقارير التي بدأت بالانتشار مؤخراً، حيث أن استخلاص بعض هذه المعادن يُعد مُكلفاً، كما أن معالجة بعضها قد تتسبب بأضرار على الطبيعة.

وكانت الحكومة الصينية قد منعت تصدير بعض المواد التي تُعرف بأنها “عناصر نادرة”، وذلك عام 2010، متحججةً بأنها قد تتسبب بأضرار على الطبيعة، لكن يعتقد مراقبون أن سبب المنع الحقيقي يعود إلى ارتفاع أسعار تلك المواد بما يُعادل خمسة أضعاف، وبالتالي تريد الحكومة الصينية أن توفر هذه المواد مرتفعة التكلفة بأرخص ما يمكن للشركات الصينية لتمنحها ميزةً تنافسيةً في الأسواق الدولية.

وسيواجه العلماء تحديات جمة لتطوير خلائط جديدة في ظل محدودية الموارد، وازدياد تعداد البشر في العالم، خلال العقود القليلة القادمة، حسب ما أشار تقرير “جامعة ييل”.

يستعد 63 فريقا طلابياً من مختلف الجامعات الإماراتية ونحو 16 جهة حكومية اتحادية للمنافسة على جائزة أفضل خدمة حكومية عبر الهاتف المحمول، والتي سيفتح باب التقديم للمشاريع المنافسة عليها بداية من يوم غد، الأحد، الموافق الثامن من ديسمبر وحتى الثاني عشر من نفس الشهر.

وتستهدف الجائزة الجهات الحكومية الاتحادية والحكومات المحلية وطلاب الجامعات بدولة الإمارات العربية المتحدة، إضافة إلى الجهات العربية والعالمية، حيث تنقسم فئات الجائزة الإماراتية إلى خمس فئات رئيسية.

وتنقسم فئات جائزة أفضل خدمة حكومية عبر الهاتف المحمول إلى فئة أفضل خدمة على المستوي الاتحادي، وأفضل خدمة على المستوى المحلي، وأفضل خدمة على المستوى العربي، وأفضل خدمة على المستوى العالمي، وذلك بجانب فئة الطلاب.

وينتظر أن تبلغ قيمة جائزة فئة أفضل مشروع خدمة حكومية عبر الهاتف المحمول المقدم من طلاب الجامعات في دولة الإمارات نحو مليون درهم، وتتيح الجهة المنظمة للجائزة التقدم لها ضمن فرق من اثنين إلى ستة أشخاص كحد أقصى من الطلاب الملتحقين بالجامعات في الدولة.

ويستطيع الفريق الواحد التقدم بأكثر من تطبيق، على أن يعمل التطبيق باللغة الإنجليزية أو العربية أو باللغتين معاً، وأن يكون تطويره تم بواسطة الطلاب أنفسهم، ويمكن تقديم تطبيق قيد التشغيل أو محاكاة لعمل تطبيق على احدى حزم أدوات تطوير التطبيقات الرسمية لأنظمة iOS أو أندرويد أو بلاكبيري أو ويندوز فون.

ويشترط على جميع المتقدمين للجائزة من كافة الفئات، أن يقدموا مشاريعهم مرفقة بفيديو يشرح التطبيق وفوائده الرئيسية، على ألا يقل الفيديو عن دقيقة واحدة ولا يتعدى ثلاث دقائق، ويكون بجودة عالية HD 1080p.

وأوضحت الجهة المنظمة للجائزة أن على جميع التطبيقات المشاركة مراعاة ان تكون عاملة أي من أنظمة تشغيل أندرويد 4.0 والأحدث، أو iOS 5 والأحدث، او بلاكبري 7.1 والأحدث، أو ويندوز فون 8، وأنها ستتلقى الطلبات من الجهات الرسمية عبر الموقع الإلكتروني خاصتها، mgov-award.ae، حيث سيتم تفعيل نموذج التقديم بداية من الأحد.

وتهدف الجائزة الإماراتية، التي سوف تستند إلى اختيار الفائزين على مجموعة من المعايير التي من أبرزها الكفاءة والفعالية وسهولة الاستخدام وتعدد الوظائف التطبيقية، إلى تحفيز وتشجيع الجهات الحكومية في دولة الإمارات والدول العربية على تقديم حلول مبتكرة في مجال تطبيقات الهواتف والأجهزة المحمولة.

وتحاول حكومة الإمارات عبر تلك الجائزة إلى المساهمة في دعم مبادرة “الحكومة الذكية” في الدولة، بما يضمن الحصول على الخدمات الحكومية على مدار الساعة بإجراءات سهلة وكفاءة عالية، وذلك لتلبي احتياجات المتعاملين وتشعرهم بأهمية التواصل معهم في أي مكان وتضمن تحقيق جودة حياة عالية لمواطني دولة الإمارات والمقيمين على أرضها، وفقاً لرؤية الإمارات 2021.

وكان الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم قد أطلق مبادرة “الحكومة الذكية” في مايو من العام الجاري، والتي أعلن من خلالها مرحلة ما بعد الحكومة الإلكترونية، وذلك من خلال توفير الخدمات الحكومية على الهواتف والأجهزة المتحركة للمتعاملين، وبما يتوافق مع رؤيته في توفير الخدمات الحكومية وتسهيل وصولها للمتعاملين في أي مكان وزمان.

الجدير بالذكر أن اعلان نتائج جائزة أفضل خدمة حكومية عبر الهاتف المحمول سوف يتم خلال القمة الحكومية الثانية التي ستعقد بدبي في دولة الامارات العربية المتحدة من 10 الى 12 فبراير المقبل.

تعتزم “جوجل” الكشف عن جهاز جديد لبث الفيديو من مصادر مختلفة على الإنترنت على أجهزة التلفاز، تحت اسم “نيكسوس تي في” (Nexus TV)، خلال النصف الأول من 2014.

وأشار تقرير إخباري إلى أن “جوجل” تعتزم تزويد “نيكسوس تي في” بنظام “أندرويد”، وبإمكانية بث الفيديو من خدمات مثل “نتفليكس” و”هولو” و”يوتيوب”، إضافة إلى دعم لتشغيل عدد من ألعاب الفيديو.

وأضاف تقرير خدمة The information الإخبارية، على لسان أحد العاملين في “جوجل”، أن الشركة تعتزم تزويد الجهاز الجديد خاصتها بوحدة تحكم عن بعد تعمل باللمس، وهو الجهاز الذي سيكون من نوع أجهزة Set-top box الشبيهة بأجهزة استقبال القنوات الفضائية.

ويعد هذا الجهاز بمثابة محاولة من “جوجل” لتعزيز تواجدها في سوق المنتجات الترفيهية التي تستهدف غرف المعيشة، وذلك إلى جانب جهازها “كروم كاست” (Chromecast) الذي كشفته عنه في وقت لاحق هذا العام.

ويعمل جهاز “كروم كاست” كوسيط صغير الحجم لبث المحتوى على أجهزة التلفاز التي تدعم العرض بدقة HD وتضم منافذ HDMI، ويعمل الجهاز بنظام “كروم” ويتم التحكم فيه عبر الأجهزة الذكية سواء الهواتف او الحواسب اللوحية.

ويذكر أن التقرير الاخباري توقع أن تقوم “جوجل” بتوفير جهاز “نيكسوس تي في” في الأسواق بسعر مرتفع، وذلك على عكس “كروم كاست” المتوافر بسعر 35 دولار أمريكي.